منتـدى أنـفـال
أهـــــــلا بكــــل الزوار الكـــــــــرام
بقلوب ملؤها المحبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
إذا كنت عضو معنا فتفضل بالدخول

وإذا كنت زائر فتكرم بالتسجيل معنا

منتـدى أنـفـال
أهـــــــلا بكــــل الزوار الكـــــــــرام
بقلوب ملؤها المحبة
وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لكِ أهلا وسهلا
إذا كنت عضو معنا فتفضل بالدخول

وإذا كنت زائر فتكرم بالتسجيل معنا

منتـدى أنـفـال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♥♥ترفيهي ـ إجتماعي ـ إسلامي ـ تعليمي ـ ثقافي ♥♥
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  رواية انت لي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♥MISSO♥
مٍڜرڣي آڵډرډڜة
مٍڜرڣي آڵډرډڜة
♥MISSO♥


 عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ : 240
ٱلجَنٌسً ٱلجَنٌسً : انثى
المــزاااج : احب المنتدى
ٱلبّلـ،ـــدُ : الجزائر
نٌقَـــــآطٌ : 16843
العمر : 28

 رواية انت لي Empty
مُساهمةموضوع: رواية انت لي    رواية انت لي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 2:22 pm


الحلقةالثانية*********








في كل ليلة أقرأ قصة قصيرة لصغيرتي رغد قبل النوم . و هذه هي آخر ليلة تباتها رغد في غرفتي بعد ثلاث سنوات من قدومها للمنزل .
ثلاث سنوات من الرعاية و الدلال و المحبة أوليتها جميعا لصغيرتي ، كأي أم أو أب !

إنها الآن في السادسة و قد ألحقناها بالمدرسة هذا العام و كانت في غاية السعادة !

في كل يوم عندما تعود تخبرني بعشرات الأشياء التي شاهدتها أو تعلمتها في المدرسة . و في كل يوم بعد تناولها الغذاء أتولى أنا تعليمها دروسها البسيطة
و قد كانت تلميذة نجيبة !

بعد الانتهاء من الدروس تأخذ صغيرتي دفتر التلوين الخاص بها و علبة الألوان ، و تجلس على سريرها و تبدأ بالتلوين بهدوء

تقريبا بهدوء !

" وليد لوّن معي ! "

لقد كنت شارذا و أنا أتأملها و أتخيل أنني و منذ الغد لن أجد سريرها في تلك الزاوية و أستمع إلى ( هذيانها ) و تحدثها إلى نفسها قبل النوم !

" و ليــــــــــــــــد لوّن معي ! "

هذه المرة انتبهت إلى صوتها الحاد ، نظرت إليها و ابتسمت ! لقد كنت ُ كثيرا ما ألوّن معها في هذا الدفتر أو غيره ! و هي تحلق سعادة حينما تراقبني و أنا ألون !

أطفال ... فقط أطفال !

" حسنا "

قلت ذلك و هممت بالنهوض من على سريري و التوجه إليها ، و لكنها و بسرعة قفزت هي و دفترها و علبة ألوانها و هبطت فوق سريري في ثانيتين !

بدأت كالعادة تختار لي الصفحة التي تريد مني تلوينها و قد كانت رسمة لفتاة صغيرة تحمل حقيبة المدرسة !

" صغيرتي ... لم لا تلونين هذه ؟ فهي تشبهك ! "

قلت لها ذلك ، فابتسمت و أخذت تقلب دفترها بحثا عن شيء ما ، ثم قالت :

" لا يوجد ولد يشبهك ! سأرسمك ! "

و أمسكت بالقلم و أخذت ( ترسمني ) في إحدى الصفحات ... و كم كانت الرسمة مضحكة ، و لاحظت أنها رسمت خطا طويلا أسفل الأنف !

" ما هذا ؟؟ "

" شارب ! "

" ماذا !؟ و لكن أنا لا شارب لدي ! "

" عندما تكبر مثل أبي سيكون لديك شارب طويل هكذا لأنك طويل ! "

ضحكت ُ كثيرا كما ضحكت هي الأخرى !

إن طولي قد أزداد بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة ، و يبدو أنني سأصبح أطول من والدي !

قمنا بعد ذلك بتلوين الصورتين ( رغد الصغيرة ، و وليد ذي الشارب الطويل ) !

من كان منا يتوقع ... أن هاتين الصورتين ستعيشان معنا ... كل ذلك العمر ...؟؟؟

عندما حل الظلام ، قمت بنقل سرير رغد و أشيائها الأخرى إلى غرفتها الجديدة . و كانت صغيرة و مجاورة لغرفتي .

الصغيرة كانت مسرورة للغاية ، فقد أصبح لها غرفتها الخاصة مثل دانة و لم يعد بمقدور دانة أن ( تعيّرها ) كما كانت تفعل دائما .

العلاقة بين هاتين الفتاتين كانت سيئة !

بالنسبة لي ، كنت ُ حزينا بهذا الحدث ... فأنا أرغب في أن تبقى الصغيرة معي و تحت رعايتي أكثر من ذلك ... إنها تعني لي الكثير ...

انتهينا أنا و أمي من ترتيب الأشياء في الغرفة ، و رغد تساعدنا . قالت أمي بعد ذلك :

" و الآن يا رغد ... هاقد أصبح لديك غرفة خاصة ! اعتني بها جيدا ! "

" حسنا ماما "

و جاء صوت دانة من مكان ما قائلة :

" لكن غرفتي هي الأجمل . هذه صغيرة و وحيدة مثلك "

جميعنا استدرنا نحو دانة ، و بعين الغضب . فهي لا تترك فرصة لمضايقة رغد إلا و استغلتها .

" لكنني لست ُ وحيدة ، و لن أشعر بالخوف لأن وليد قريب مني "

" لكن وليد ليس أمك و لا أباك و لا أخاك ! إذن أنت وحيدة "

هذه المرة والدتي زجرت دانة بعنف و أمرتها بالانصراف . لقد كانت لدي رغبة في صفع هذه الفتاة الخبيثة لكنني لم أشأ أن أزيد الأمر تعقيدا .
إنني أدرك أن الأمور تزداد سوءا بين دانة و رغد ، و لا أدري إن كان الوضع سيتغير حالما تكبران ...

اعتقدت أن الأمر قد انتهى في وقته ، إلا أنه لم ينته ...

بينما كنت غاطا في نومي ، سمعت صوتا أيقظني من النوم بفزع ...

عندما فتحت عيني رأيت خيال شخص ما يقف إلى جانبي ... كان الظلام شديدا و كنت ُ بين النوم و الصحوة ... استيقظت فجأة و استطاعت طبلة أذني التقاط الصوت و تمييزه ...

كانت رغد !

نهضت ، و أنرت ُ المصباح المجاور ، و من خلال إنارته الخفيفة لمحت ُ ومض دموع تسيل على خد الصغيرة ...

مددت ُ يدي و تحسست وجهها الصغير فبللتني الدموع ...

" رغد ! ما بك عزيزتي ؟ "

قفزت رغد إلى حضني و أطلقت صرخات بكاء قوية و حزينة ... إنني لم أر َ دموع غاليتي هذه منذ أمد بعيد ... فكيف لي برؤيتها بهذه الحال ؟؟

" رغد ... أخبريني ماذا حدث ؟ هل رأيت حلما مزعجا ؟؟ "

اندفعت و هي تقول كلماتها هذه بشكل مبعثر و مضطرب ... و بمرارة و حزن عميقين :

" لماذا ليس لدي أم ؟
لماذا مات أبي ؟
هل الله لا يحبني لذلك لم يعطني أما و لا أبا ؟
هل صحيح أن هذا ليس بيتي ؟
أين بيتي إذن فأنا أريد أن يصبح لدي غرفة كبيرة و جميلة مثل غرفة دانة "

طوقت الصغيرة بذراعي و جعلت أمسح رأسها و دموعها و أهدئ من حالتها

لم أكن أتخيل أن مثل هذه التساؤلات تدور في رأس طفلة صغيرة في السادسة من العمر ...
بل إنها لم تذكر لي شيئا كهذا من قبل رغم ثرثرتها التي لا تكاد تنتهي حين تبدأ ...

" صغيرتي رغد ! ما هذا الكلام ! من قال لك ذلك ؟ "

" دانة دائما تقول هذا ... هي لا تحبني ... لا أحد يحبني "

شعرت بالغيظ من أختي الشقية ، في الغد سوف أوبخها بعنف . قلت محاولا تهدئة الصغيرة المهمومة :

" رغد يا حلوتي ... دعك ِ من دانة فهي لا تعرف ما تقول ، سوف أوقفها عند حدها . أبي و أمي هما أبوك و أمك "

قاطعتني :

" غير صحيح ! لا أم و لا أب لدي و لا أحد يحبني "

" ماذا عني أنا وليد ؟ ألا أحبك ؟ اعتبريني أمك و أباك و كل شيء "

توقفت رغد عن البكاء و نظرت إلي قليلا ثم قالت :

" و لكن ليس لديك شارب ! "

ضحكت ! فأفكار هذه الصغيرة غاية في البساطة و العفوية ! أما هي فقد ابتسمت و مسحت دموعها ...

قلت :

" حين أكبر قليلا بعد فسيصبح لدي شاربان طويلان كما رسمت ِ ! أ نسيت !؟ "

ابتسمت أكثر و قالت :

" و هل ستشتري لي بيتا كبيرا فيه غرفة كبيرة و جميلة تخصني ؟ "

ضحكت مجددا ... و قلت :

" نعم بالتأكيد ! و تصبحين أنت سيدة المنزل ! "

الصغيرة ابتسمت برضا و عانقتني بسرور :

" أنا أحبك كثيرا يا وليد ! و حين أكبر سآخذك معي إلى بيتي الجديد ! "




~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~



اللعب هو هواية الأطفال المفضلة على الإطلاق ، و لأنني ( وليد الكبير ) و لأن دانة هي ( الطرف المعادي ) فإن رغد لم تجد من تلعب معه في بيتنا هذا غير سامر !

كثيرا ما كانا يقضيان الساعات الطوال باللهو معا ، ربما كان هذا متنفسا جيدا للصغيرة .

عندما كانت رغد تسكن غرفتي ، كانت كلما بقيت ُ في الغرفة لسبب أو لآخر،أتت هي الأخرى و عكفت على دفتر تلوينها بسكون ...

كنت ُ أستذكر دروسي و ألقي عليها نظرة من حين لآخر ... و كان ذلك يسعدني ...

بعد أن استقلت في غرفتها ، لم أعد أراها معي ...

كانت كثيرا ما تقضي الوقت الآن مع سامر في اللعب !

في أحد الأيام ، عدت ُ من المدرسة ، و حين دخلت ُ البيت وجدت ُ الصغيرة تشاهد التلفاز ...

" رغد ! لقد عدت ! "

و فتحت ذراعي ، فهي معتادة أن تأتي لحضني كلما عدت من المدرسة ، كأنها تعبر عن شوقها و افتقادها لي ...

ابتسمت الصغيرة ثم قفزت قاصدة الحضور إلي ، و في نفس اللحظة دخل شقيقي سامر إلى نفس الغرفة و هو يقول :

" أصلحته يا رغد ! هيا بنا "

و بشكل فاجأني و لم أتوقعه ، استدارت ْ إلى سامر و ركضت نحوه ، و غادرا الغرفة سويا ...

ذراعاي كانتا لا تزالان معلقتين في الهواء ... بانتظار الصغيرة ...

نظرت من حولي أتأكد من أن أحدا لم ير َ هذا ... قد يكون موقفا عاديا لكنني شعرت ُ بغيط و خيبة لحظتها ... ما الذي يشغل رغد عني ؟؟

لحقت بالاثنين ، فرأيتهما يركبان دراجة سامر التي يبدو أن خللا كان قد أصابها مؤخرا و أصلحه سامر قبل قليل ...

كانت رغد في غاية السرور و هي تجلس على مقعد خلفي ، و سامر ينطلق بدراجته الهوائية مسرعا ...

ذهبت إلى غرفتي و استلقيت على سريري و أخذت أفكر ...

مؤخرا ، ظهرت أمور ٌ عدة تشغل الصغيرة ... كالمدرسة و الواجبات المدرسية و صديقاتها الجدد ... و دفاتر تلوينها الكثيرة ... و اللعب مع سامر !

طردت الأفكار التي استتفهتها فورا من رأسي و انصرفت إلى أمور أخرى ...

إنها السنة الأخيرة لي في المدرسة الإعدادية و والدتي تعمدت إبعاد رغد عني قدر الإمكان لأتفرغ لدراستي .

رغد ... رغد ... رغد !

لماذا لا أستطيع طردها الآن من رأسي ؟؟ إنها طفلة مزعجة لا تحب غير اللعب و العناية بها كانت مسؤولة كبيرة و مضجرة ألقيت على عاتقي و ها أنا حر أخيرا !

في الواقع ، ظل التفكير بهذه الصغيرة يشغلني طوال ذلك اليوم ... لم أستطع التركيز في الدراسة ، و قبيل غروب الشمس قررت القيام بجولة في الشارع على الأقدام ، علني أطرد رغد من دماغي ...

الجو كان لطيفا و نسماته عليلة و قد استمتعت بنزهتي الصغيرة ...

التقيت في طريقي بشخص أبغضه كثيرا ! إنه عمّار ...

عمار هذا هو الابن الوحيد لأحد الأثرياء ، و هو زميلي في المدرسة ، ولد بغيض مستهتر سيئ الخلق ، معروف و مشهور بين الجميع بانحرافه و فساده ... و كان آخر شيء أتمنى أن ألتقي به و أنا في مزاجي العكر هذا اليوم !

" وليد ؟ تتسكع في الشوارع عوضا عن الدراسة !؟ لسوف أفضحك غدا في المدرسة "

قال لي هذا و أطلق ضحكة قوية و بغيضة ، أوليته ظهري و ابتعدت متجاهلا إياه

قال :

" انتظر ! لم لا تأت ِ معي نلهو قليلا ؟ و أعدك بأن تنجح رغم أنف الجميع ! مثلي "

استدرت إلى عمّار و قلت بغضب :

" حلّ عني أيها البغيض ! لا يشرفني التحدث إلى شخص مثلك ! أيها المنحرف الفاسد "

لا أدري ما الذي دفعني لقول ذلك ، فأنا لم أعتد توجيه مثل هذا الكلام لأي كان ...

و لكني كنت مستاءا ...

عمار شعر بغيظ ، و سدد نحوي لكمة قوية موجعة و تعاركنا !

منذ ذلك اليوم ، و أنا و هو في خصام مستمر ، هو لا يفتأ يستفزني كلما وجد الفرصة السانحة لذلك ، و أنا أتجاهله حينا و أتعارك معه حينا آخر ...
و الأمر بيننا انتهى أسوا نهاية ... كما سترون ...

في طريق عودتي للبيت ، مررت بإحدى المكتبات ، و وجدت نفسي أدخلها و أفتش بين دفاتر تلوين الأطفال ، و أشتري مجموعة جديدة ... من أجل رغد

إنني سأعترف ، بأنني فشلت في إزاحتها بعيدا عن تفكيري ذلك اليوم ... لقد كانت المرة الأولى التي تترك فيها ذراعي ّ معلقين في الهواء ... و تذهب بعيدا

حين وصلت إلى البيت ، كانت رغد في حديقة المنزل ، مع سامر و دانة ، كانوا يراقبون العصفورين الحبيسين في القفص ، و اللذين أحضرهما والدي قبل أيام ...

كانت ضحكاتها تملأ الأجواء ...

كم هي رائعة هذه الطفلة حين تضحك !

و كم هي مزعجة حين تبكي !

اعتقدت أنني لن أثير انتباهها فيما هي سعيدة مع شقيقي ّ و العصفورين ... هممت بالدخول إلى داخل المنزل و سرت نحو الباب ... و أنا ممسك بالكيس الصغير الذي يحوي دفاتر التلوين ...


" وليــــــــــــــد " !


وصلني صوتها الحاد فاستدرت للخلف ، فإذا بها قادمة تركض نحوي فاتحة ذراعيها و مطلقة ضحكة كبيرة ...

فتحت ذراعي و استقبلتها في حضني و حملتها بفرح و درت بها حول نفسي بضع دورات ...

" صغيرتي ... جلبت ُ لك ِ شيئا تحبينه ! "


نظرت إلى الكيس ثم انتزعته من يدي ، و تفقدت ما بداخله

أطلقت هتاف الفرح و طوّقت عنقي بقوة كادت تخنقني !

بعدها قالت :


" لوّن معي ! "


ابتسمت ُ برضا بل بسعادة و قلت :


" أمرك سيدتي ! "


اعتقد ... بل أنا موقن جدا ... بأنني أصبحت مهووسا بهذه الطفلة بشكل لم أكن لأتصوره أو أعمل له حسابا ...

و سأجن ... بالتأكيد ... فيما لو حدث لها مكروه ٌ ... لا قدّر الله ....



عدل سابقا من قبل ♥MISSO♥ في الثلاثاء يوليو 09, 2013 9:48 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://asdi9a.ibda3.org
SilenT
مٍډۑرة آڵمٍڹٺډى
مٍډۑرة آڵمٍڹٺډى
SilenT


اٌسُمِـيٌـ سُاٌبّـقْاٌآ اٌسُمِـيٌـ سُاٌبّـقْاٌآ : яαzу gιяℓ¢
 عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ : 4469
ٱلجَنٌسً ٱلجَنٌسً : انثى
المــزاااج : احب المنتدى
ٱلبّلـ،ـــدُ : الجزائر
MMS : 9
نٌقَـــــآطٌ : 32255
العمر : 25

 رواية انت لي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي    رواية انت لي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 3:49 pm

رواية ممتعة حقا و جميلة

94 94 94 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anfal.123.st
♥MISSO♥
مٍڜرڣي آڵډرډڜة
مٍڜرڣي آڵډرډڜة
♥MISSO♥


 عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ عَ ـدُدُ آلَمِسًسًـآهِمِآتُ : 240
ٱلجَنٌسً ٱلجَنٌسً : انثى
المــزاااج : احب المنتدى
ٱلبّلـ،ـــدُ : الجزائر
نٌقَـــــآطٌ : 16843
العمر : 28

 رواية انت لي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية انت لي    رواية انت لي I_icon_minitimeالسبت يوليو 06, 2013 6:45 pm

شكرا انفال مازالت اطول واجمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://asdi9a.ibda3.org
 
رواية انت لي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية انت لي
» رواية انت لي
» رواية انت لي
» رواية انت لي
» رواية انت لي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـدى أنـفـال :: منتدى الـأدب والثقافة
 :: قسم الروايات والقصص
-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» لآ معنى لحيآتي إلآ بصلآتي
 رواية انت لي I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2019 5:22 am من طرف أانفاال

» النكت : من قلمي
 رواية انت لي I_icon_minitimeالإثنين مايو 27, 2019 10:33 am من طرف أانفاال

» رَمَــضَـــــــــــــــــــــــــاآن مُباآرَكـٌ
 رواية انت لي I_icon_minitimeالإثنين مايو 27, 2019 10:19 am من طرف أانفاال

» لامني من صمت بوحك تألمت ًء ..!
 رواية انت لي I_icon_minitimeالإثنين مايو 27, 2019 9:04 am من طرف أانفاال

» بعيش اليوم من بعدك
 رواية انت لي I_icon_minitimeالإثنين مايو 27, 2019 8:55 am من طرف أانفاال

» كيف تتعرفى على علامات الحمل المبكرة
 رواية انت لي I_icon_minitimeالإثنين مايو 27, 2019 5:06 am من طرف أانفاال

» ورجععتت انفااال
 رواية انت لي I_icon_minitimeالسبت مايو 25, 2019 11:19 am من طرف أانفاال

» موضوع الـألف صلاة على النبي
 رواية انت لي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 06, 2019 4:01 pm من طرف alalamy

» سلام جميعاً
 رواية انت لي I_icon_minitimeالجمعة مايو 12, 2017 9:43 pm من طرف SilenT

» عاجل إلى كلّ البشر، بيان تقويم السّنة القمريّة من محكم القرآن
 رواية انت لي I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 12, 2016 10:49 am من طرف rachid9

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
SilenT
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
فارس الإسلام
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
وردة امل
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
الامير
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
الأميرة
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
ﻧﺑژھَہّ פژﻧ
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
sweet girl
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
•●-{ ‏همسيے يناديڪّ
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
Islam DZ
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap 
جنات الفردوس
 رواية انت لي I_vote_rcap رواية انت لي I_voting_bar رواية انت لي I_vote_lcap