(يَآ أَيَّتُهَآ آلنَّفْسُ آلْمُطْمَئِنَّةُ آرْچِعِي إِلَى رَپِّگِ رَآضِيَةً مَّرْضِيَّة فَآدْخُلِي فِي عِپَآدِي وَآدْخُلِي چَنَّتِي)
يؤســفــنـي أن أعلـن هنــآ عـن وفـــآة ثــلآثــة أعضــآء
گــآنــوآ في غـآية آلأهميـــــــة لنــآ چميعــآ ..
وپـموتهم .. سنفتـقد آلگثــيــر وآلگثـــــــــــير
پل لـن يتپقـــى لنـــــــآ من آلدنيــــــــآ شيء پعـدهــــــــم
مآتــوآ .. فلم تپقــى لهم أصــدآءُ .. گــلآ وليس لنــآ پــذآگ عــزآءُ
يـآ ويح قلپـي گـيف نحيـآ دونهـــم .. گـآنـوآ لنــآ يآعآلمين ضيــــــــآءُ
گـآنوآ لنآ عـــزآ ونصـرآ شآمخــآ .. وپفقــدهم .. زآد آلآســــى وآلـدآءُ
قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم
( من رأى منگم منگرآ فليغيره پيده ، فإن لم يستطع فپلسآنه ، فإن لم يستطع فپقلپه ، وذلگ أضعف آلإيمآن )
صدق رسول آلله صلى آلله عليه وسلم
نتـقـدم پصــآدق آلموآســآه وعظيم آلآسى وآلحـزن إلى (أنفســنــآ )
پفقــد أعضآئهآ آلثــلآثـــــــة
آليـــــــــــــد
وآللســــــآن
وآلقلــــــپ
وآلذيــــــن وآفتــهم آلمنيــــــــــة في زمــن آلمحنـــة وآلشقـــآء
إنآ لله وإنآ إليه رآچعـــون
نـآلت منــآ آلمنگــرآت .. وهتگـت أعرآضـنآ آلتپعـآت ..
فلم تحـرگ آليــد سآگنـآ .. ولم ترفع للچهـآد سيـفآً ولم تفعل للدفآع عن عرضهآ شيئآ ..
فتخـآذل آلأپطــآل .. وچآرت عليهم آلأهــوآل ..
فقآلوآ عليگم پآللســآن .. فقـوة صوته تهـز آلأپـدآن .. وتزلزل آلأرگــآن ..
فعلت آلهتآفـآت .. وتوآلت آلعپآرآت .. وآلصيحآت تلو آلصيحآت ..
ولگنهم أُخـرسوآ فيمآ پعد .. ولم ينطق منهم أحـــد ..
فلحـق آللســآن پآليـــد .. وفعل فعـلهآ وسآر على نهچـهآ ..
فقـآلوآ آنگروآ ذلگ پقلوپگم .. وگـونــوآ له من آلمعآرضيـن
فآعتـآدوآ على آلوضـع آلمشيــن .. طيلــة آلدهــر وعلى مـدى آلسنين
فغلــّــت آليــــــــد .. وقـُطـع آللســآن .. وآحــتــرق آلقلـــپ
(( إنــآ لله وإنــآ إليــه رآچعـــون ))
وهنــآ نتــآئچ خســآرتنـآ آلگپيــرة لأولئگ آلأعضــــــــآء